الإمام, . (2016). The Economic and Social returns for the development projects in Seiwa oasis at Mattrouh Governorate المردود الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية بواحة سيوه بمحافظة مطروح. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 7(9), 883-892. doi: 10.21608/jaess.2016.38080
مى الإمام. "The Economic and Social returns for the development projects in Seiwa oasis at Mattrouh Governorate المردود الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية بواحة سيوه بمحافظة مطروح". Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 7, 9, 2016, 883-892. doi: 10.21608/jaess.2016.38080
الإمام, . (2016). 'The Economic and Social returns for the development projects in Seiwa oasis at Mattrouh Governorate المردود الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية بواحة سيوه بمحافظة مطروح', Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 7(9), pp. 883-892. doi: 10.21608/jaess.2016.38080
الإمام, . The Economic and Social returns for the development projects in Seiwa oasis at Mattrouh Governorate المردود الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية بواحة سيوه بمحافظة مطروح. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2016; 7(9): 883-892. doi: 10.21608/jaess.2016.38080
The Economic and Social returns for the development projects in Seiwa oasis at Mattrouh Governorate المردود الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية بواحة سيوه بمحافظة مطروح
قسم الإرشاد الزراعى والمجتمع الريفى – کلية الزراعة – جامعة المنصورة
Abstract
تسعى هذه الدراسة إلى تحقيق الأهداف الآتية: التعرف على: أهم المشروعات التنموية ، المردود الإيجابى الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية بواحة سيوة ، المتغيرات المؤثرة على تحقيق المردود الإيجابى الإقتصادى والإجتماعى للمشروعات التنموية ، وکذا الإسهام النسبى لهذه المتغيرات ، أهم المشکلات التى تعترض المشروعات التنموية فى تحقيق المردود الإيجابى الإقتصادى والإجتماعى بالواحة ، وکذا مقترحات التغلب عليها من وجهة نظر المبحوثين. ولتحقيق تلک الأهداف تم إجراء هذه الدراسة بواحة سيوه بمحافظة مطروح لتميزها بکثرة المشروعات التنموية ، حيث تم سحب عينة عشوائية بسيطة قوامها 225 رب أسرة من المستفيدين بالمشروعات التنموية ، بواقع 30 % من إجمالى أعداد الأسر (634) بواحة سيوه وفقا لتعداد عدد الأسر عام 2015 م ، وتم استخدام إستمارة الإستبيان بالمقابلة الشخصية لجمع البيانات ، واستغرق جمع البيانات نحو أربعة أشهر (من شهر يناير 2015 م وحتى شهر إبريل 2015 م).وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها:1-وجود علاقة إرتباطية معنوية موجبة عند مستوى معنوية 0.01 بين تأثير المشروعات التنموية فى تنمية الفرد والمجتمع کمتغير تابع ، وبين المتغيرات المستقلة المدروسة التالية: السن ، الحالة التعليمية ، المهنة الأساسية ، الدخل الشهرى للأسرة ، الإتجاه نحو الإنجاز ، الإتجاه نحو التغيير والتجديد ، اتجاه المبحوثين نحو المشارکة فى المشروعات التنموية داخل القرية ، مدى الموافقة على العمل الحر ، ودرجة الرضا عن المشروعات.2-وجود علاقة إرتباطية معنوية موجبة عند مستوى 0.01 بين الآثار المجتمعية للمشروعات التنموية کمتغير تابع ، وبين کل من المتغيرات المستقلة المدروسة التالية: السن ، عدد أفراد الأسرة ، الدخل الشهرى للأسرة ، الإتجاه نحو الإدخار ، الإنفتاح الحضارى ، درجة الإتجاه نحو تطوير مستوى الفرد والأسرة ، درجة الإتجاه نحو الإنجاز ، الإتجاه نحو التغيير والتجديد ، اتجاه المبحوثين نحو المشارکة فى المشروعات التنموية داخل القرية ، مدى الموافقة على العمل الحر ، ودرجة الرضا عن المشروعات.3-توجد عشرة متغيرات أسهمت إسهاما معنويا فى تفسير التباين الکلى لتأثير المشروعات التنموية فى تنمية الفرد والمجتمع مرتبة تنازليا وهى: متغير درجة الإتجاه نحو تطوير مستوى الفرد والأسرة ، يليه متغير الإتجاه نحو الإدخار ثم الإتجاه نحو الإنجاز ، ثم اتجاه المبحوثين نحو المشارکة فى المشروعات التنموية داخل القرية ، ثم درجة الرضا عن المشروعات ، ثم مدى الموافقة على العمل الحر ، ثم متغيرى الإتجاه نحو التغيير والتجديد ، الحالة التعليمية ، ثم الدخل الشهرى للأسرة ، وأخيرا السن.4-يوجد 12 متغيرا أسهمت إسهاما معنويا فى تفسير التباين الکلى للآثار المجتمعية للمشروعات التنموية مرتبة تنازليا کما يلى: متغير الإتجاه نحو تطوير مستوى الفرد والأسرة ، يليه متغير اتجاه المبحوثين نحو المشارکة فى المشروعات التنموية داخل القرية ، ثم متغير مدى الموافقة على العمل الحر ، ثم وجود المشروعات البيئية بالقرية ودرجة الرضا عنها ، ثم متغير الإتجاه نحو التغيير والتجديد ، ثم متغير الإتجاه نحو الإدخار ، ثم متغير الإتجاه نحو الإنجاز ، ثم متغير الدخل الشهرى ، ثم متغير الإنفتاح الحضارى ، ثم متغير السن ، ثم متغير الحالة التعليمية ، وأخيرا عدد أفراد الأسرة.5- توجد أربع مشکلات رئيسية تعترض المشروعات التنموية تم ترتيبها على حسب أهميتها وهى: مشکلة ضعف فرص التدريب للعمالة ، تلاها مشکلة عدم توفر العمالة المدربة بالمنطقة ، ثم مشکلة قلة الأيدى العاملة المتخصصة فى المشروعات البيئية ، وتأتى فى الترتيب الأخير مشکلة ضعف الکفاءات الفنية المتخصصة.