ريحان, . (2011). FACTORS AFFECTING THE DEGREE OF AWARENESS OF CITIZENS AND POULTRY BREEDERS TOWARDS BIRD FLU A CASE STUDY IN QALIUBIYA GOVERNORATE بعض العوامل المؤثرة على درجة وعى المواطنين ومربى الدواجن بأنفلونزا الطيور دراسة حالة بمحافظة القليوبية. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2(11), 1521-1537. doi: 10.21608/jaess.2011.45755
جاسنت ريحان. "FACTORS AFFECTING THE DEGREE OF AWARENESS OF CITIZENS AND POULTRY BREEDERS TOWARDS BIRD FLU A CASE STUDY IN QALIUBIYA GOVERNORATE بعض العوامل المؤثرة على درجة وعى المواطنين ومربى الدواجن بأنفلونزا الطيور دراسة حالة بمحافظة القليوبية". Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2, 11, 2011, 1521-1537. doi: 10.21608/jaess.2011.45755
ريحان, . (2011). 'FACTORS AFFECTING THE DEGREE OF AWARENESS OF CITIZENS AND POULTRY BREEDERS TOWARDS BIRD FLU A CASE STUDY IN QALIUBIYA GOVERNORATE بعض العوامل المؤثرة على درجة وعى المواطنين ومربى الدواجن بأنفلونزا الطيور دراسة حالة بمحافظة القليوبية', Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2(11), pp. 1521-1537. doi: 10.21608/jaess.2011.45755
ريحان, . FACTORS AFFECTING THE DEGREE OF AWARENESS OF CITIZENS AND POULTRY BREEDERS TOWARDS BIRD FLU A CASE STUDY IN QALIUBIYA GOVERNORATE بعض العوامل المؤثرة على درجة وعى المواطنين ومربى الدواجن بأنفلونزا الطيور دراسة حالة بمحافظة القليوبية. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2011; 2(11): 1521-1537. doi: 10.21608/jaess.2011.45755
FACTORS AFFECTING THE DEGREE OF AWARENESS OF CITIZENS AND POULTRY BREEDERS TOWARDS BIRD FLU A CASE STUDY IN QALIUBIYA GOVERNORATE بعض العوامل المؤثرة على درجة وعى المواطنين ومربى الدواجن بأنفلونزا الطيور دراسة حالة بمحافظة القليوبية
قسم المجتمع الريفي والإرشاد الزراعي - کلية الزراعة - جامعة عين شمس - مصر
Abstract
استهدفت الدراسة التعرف على درجة وعي المواطنين والمربين بمحافظة القليوبية بمرض أنفلونزا الطيور وأهم العوامل المؤثرة على درجة وعيهم، بالإضافة إلى التعرف على درجة إلمام المواطنين بطرق انتشار مرض أنفلونزا الطيور ووسائل الوقاية من الإصابة به سواء للدواجن أو للبشر، وکذلک مدى معرفتهم بالإجراءات الصحية الواجب إتباعها للحيلولة دون انتشار المرض بصورة وبائية.
ولتحقيق أهداف الدراسة تم اختيار 8 قرى بمراکز محافظة القليوبية. وتمثل المجال البشري للدراسة في اختيار عينة عشوائية من المربين والمواطنين بالقرى محل الدراسة، حيث بلغ قوام عينة الدراسة 240 مبحوثا نصفهم من الذکور والنصف الثاني من الإناث. وتم تصميم استمارة استبيان تضمنت العديد من الأسئلة منها ما يتعلق بقياس درجة الوعي بمرض أنفلونزا الطيور لعينة الدراسة (المتغير التابع)، ومنها ما يختص بالمتغيرات المستقلة موضوع الدراسة. وتم استيفاء استمارة الاستبيان من عينة الدراسة من خلال الحلقات النقاشية التي تم عقدها والبالغ عددها 16 حلقة نقاشية نصفها للذکور والنصف الآخر للإناث وذلک بواقع حلقتين نقاشيتين بکل قرية. حيث حضر کل حلقة نقاشية بؤرية نحو 15 مشارکا أو مشارکة بکل قرية.
أظهرت نتائج الدراسة أن المدى النظري للدرجات المعبرة عن درجة الوعي بمرض أنفلونزا الطيور لعينة الدراسة قد تراوح بين 10 - 30 درجة، بمتوسط حسابي قدره 20 درجة، وانحراف معياري قدره 3.27 درجة. وبتقسيم المدى الفعلي لهذا المتغير إلي ثلاث فئات متساوية الطول ومتدرجة تصاعدياً لأعلي وتوزيع عينة الدراسة عليها وفقا لاستجاباتهم اتضح أن نحو 72.5% من إجمالي عينة الدراسة يقعون في الفئة ذات درجة الوعي المتوسط (17 – 23 درجة)، أما الفئة المرتفعة (24 – 30 درجة) فتمثل نحو 14.2% من إجمالي العينة، بينما يقع في الفئة ذات درجة الوعي المنخفض (10 – 16 درجة) نحو 13.3% من إجمالي عينة الدراسة.
للتعرف علي مدى اختلاف درجة الوعي بمرض أنفلونزا الطيور بين الذکور والإناث بعينة الدراسة تم استخدام اختبار ( T ) للفرق بين متوسطي عينتين مستقلتين، حيث أوضحت نتائج التحليل الإحصائي أن قيمة ( T ) المحسوبة بلغت 3.93 وهي غير معنوية عند أي مستوي احتمالي. ومن ثم يمکن القول بعدم معنوية الفرق بين متوسط درجة الوعي بمرض أنفلونزا الطيور بين الذکور والإناث بعينة الدراسة.
کما أوضحت نتائج التحليل الإحصائي أن هناک سبع متغيرات يؤثر کل منها علي درجة الوعي بمرض أنفلونزا الطيور لعينة الدراسة وتشرح جميعها نحو 40.5% من التباين في درجة الوعي بمرض أنفلونزا الطيور (المتغير التابع) ، وقد رتبت هذه المتغيرات في ضوء مساهمتها في تفسير هذا التباين بمعلومية کل من معامل "X2 " ومعامل " تشيبرو " لقوة العلاقة الاقترانية فجاءت علي النحو التالي: درجة التعرض لوسائل الإعلام، مدى ممارسة اسلوب التربية المنزلية للدواجن، وعمر المبحوث، والحالة الزواجية للمبحوث، ونوع المبحوث، والحالة التعليمية للمبحوث، وأخيرا درجة التعرض لخدمات الوحدة البيطرية.