أحمد, . (2007). THE ECONOMIC RETURNS OF IRRIGATION WATER USE AT BANI SOUIF GOVERNORATE. العائد الاقتصادى لأستخدام مياه الرى بمحافظة بنى سويف. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 32(1), 421-429. doi: 10.21608/jaess.2007.47209
جمال أحمد. "THE ECONOMIC RETURNS OF IRRIGATION WATER USE AT BANI SOUIF GOVERNORATE. العائد الاقتصادى لأستخدام مياه الرى بمحافظة بنى سويف". Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 32, 1, 2007, 421-429. doi: 10.21608/jaess.2007.47209
أحمد, . (2007). 'THE ECONOMIC RETURNS OF IRRIGATION WATER USE AT BANI SOUIF GOVERNORATE. العائد الاقتصادى لأستخدام مياه الرى بمحافظة بنى سويف', Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 32(1), pp. 421-429. doi: 10.21608/jaess.2007.47209
أحمد, . THE ECONOMIC RETURNS OF IRRIGATION WATER USE AT BANI SOUIF GOVERNORATE. العائد الاقتصادى لأستخدام مياه الرى بمحافظة بنى سويف. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2007; 32(1): 421-429. doi: 10.21608/jaess.2007.47209
THE ECONOMIC RETURNS OF IRRIGATION WATER USE AT BANI SOUIF GOVERNORATE. العائد الاقتصادى لأستخدام مياه الرى بمحافظة بنى سويف
معهد بحوث الاقتصاد الزراعى - مرکز البحوث الزراعية – وزارة الزراعة واستصلاح
Abstract
تعد المياه من أهم المحددات الرئيسية للتنمية، فهى تؤثر على نوع النشاط الاقتصادى وحجمه بل ومکانه ، وهى قضية وموضوع الحاضر والمستقبل وبصفة خاصة فى الدول النامية التى يتميز أغلبها بندرة وشحة المياه ووقوع معظمها ضمن نطاق المناطق الجافة وشبه الجافة . وقد تزايدت أهمية المياه ودورها المؤثر على أوجه التنمية فى مصر مع زيادة الحاجة اليها نتيجة للزيادة السکانية الکبيرة والارتفاع الملحوظ فى المستوى المعيشى ،والتوسعات العمرانية والزراعية والصناعية خلال العقود القليلة الماضية . والزراعة هى المستخدم الرئيسى للمياه خاصة فى الدول النامية، ففى مصر تستهلک الزراعة ما يقرب من 85% من الموارد المائية المتاحة، وان متوسط الاستخدامات الزراعية السنوية للمياه فى الدلتا والوادى القديم حوالى 7000-8000م3 للفدان. وإذا کانت المياه المتاحة الآن تکفى للاستخدامات الحالية منها، فإنه مع الزيادة السکانية، والحاجة الى زيادة الأراضى المستصلحة والمستهدفة فى الخطة القومية بنحو 3.4 مليون فدان حتى عام 2017 فإن التحدى الأکبر يتمثل فى تدبير الموارد المائية اللازمة لسد الزيادة فى الطلب على المياه فى المستقبل لدفع عجلة التنمية.