Nassarat,, S. (2000). DETERMINATION OF THE SOCIAL STATUS OF RURAL PEOPLE IN MENOFIA AND SOHAG GOVERNORATES محددات المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظتى المنوفية وسوهاج. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 25(6), 3417-3426. doi: 10.21608/jaess.2000.259389
Suzan M. M. E. Nassarat,. "DETERMINATION OF THE SOCIAL STATUS OF RURAL PEOPLE IN MENOFIA AND SOHAG GOVERNORATES محددات المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظتى المنوفية وسوهاج". Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 25, 6, 2000, 3417-3426. doi: 10.21608/jaess.2000.259389
Nassarat,, S. (2000). 'DETERMINATION OF THE SOCIAL STATUS OF RURAL PEOPLE IN MENOFIA AND SOHAG GOVERNORATES محددات المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظتى المنوفية وسوهاج', Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 25(6), pp. 3417-3426. doi: 10.21608/jaess.2000.259389
Nassarat,, S. DETERMINATION OF THE SOCIAL STATUS OF RURAL PEOPLE IN MENOFIA AND SOHAG GOVERNORATES محددات المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظتى المنوفية وسوهاج. Journal of Agricultural Economics and Social Sciences, 2000; 25(6): 3417-3426. doi: 10.21608/jaess.2000.259389
DETERMINATION OF THE SOCIAL STATUS OF RURAL PEOPLE IN MENOFIA AND SOHAG GOVERNORATES محددات المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظتى المنوفية وسوهاج
يمثل الريف المصرى أهمية بالغة حيث يعيش فيه مايزيد عن نصف سكلن مصر ، وفيه تكمن أهم عوامل النمو والإنتاج إذا أحسن إستخدامها وإستغلالها ، وقد شهد المجتمع الريفى تغيرات واسعة مع بداية ثورة يوليو 1952 وحتى وقتنا الحالى، ولعل من آخر هذه التغيرات هو التحول إلى سياسة التحرر الإقتصادى ، وكانت أول مراحل تطبيقه فى قطاع الزراعة ، والذى إرتبط بها حدوث تغيرات واسعة المجال فى أبنيته الإجتماعية ونظمه وهياكل التوزيع السكانى والطبقى فيه ، وعلى هذا تعتبر المكانات الإجتماعية للريفيين أحد التوزيعات التى أصابها التغيير . وقد استهدف البحث تحديد مستويات المكانة الإجتماعية للريفيين بكل من محافظتى المنوفية وسوهاج ، وتحديد معنوية الفروق بين درجات المكانة الإجتماعية للريفيين البحوثين بكل من النطاقين الجغرافيين المحليين ( محافظة سوهاج ممثلة للوجه القبلى ، والمنوفية ممثلة للوجه البحرى) ، وتحديد معنوية العلاقة بين المكانة الإجتماعية للريفيين المبحوثين والمتغيرات المستقلة المدروسة ، وتحديد الإسهام النسبى للمتغيرات المستقلة المدروسة فى تفسير التباين الكلى بين الريفيين من حيث مكاناتهم الإجتماعية . وقد أجرى هذا البحث بمحافظتى المنوفية وسوهاج ، وقد تم إختيارهما بطريقة عشوائية لتمثل محافظة المنوفية الوجه البحرى ، ومحافظة سوهاج ممثلة للوجه القبلى ، وتم إختيار مركز واحد عشوائى من كل محافظة ، كما إختيرت قريتين عشوائياً من كل مركز فكانتا قريتى طه شبرا ، كفر أشليم بمركز قويسنا بمحافظة المنوفية ، وقريتى نجوع بندار ، والبربا بمركز جرجا بمحافظة سوهاج . وقد إختير 100 مبحوثاً من الريفيين بكل قرية بطريقة عشوائية ، وبذلك بلغ حجم عينة الدراسة 400 مبحوثاً بواقع 200 مبحوثاً بكل محافظة . وتم جمع البيانات اللازمة للدراسة من خلال إستمارة إستبيان تم تصميمها وإعدادها لهذا الغرض . وتلخصت أهم النتائج فى الآتى : - إتضح وجود فروق معنوية بين مستويات المكانة الإجتماعية بين محافظتى المنوفية وسوهاج عند مستوى 0.01 . - إتضح وجود علاقة معنوية بين المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظة المنوفية ومتغيرات : الإنفتاح الجغرافى ، والمشاركة الرسمية ، والمشاركة فى المشروعات التنموية ، والقيادية ، وعدد أفراد الأسرة .
- إتضح وجود علاقة معنوية بين المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظة سوهاج ومتغيرات : الإنفتاح الجغرافى ، والإنفتاح الثقافى ، والإتصال بوكلاء التغيير ، والمشاركة الرسمية ، والمشاركة فى المشروعات التنموية ، والقيادية ، والمستوى التعليمى ، وعدد أفراد الأسرة . يمثل الريف المصرى أهمية بالغة حيث يعيش فيه مايزيد عن نصف سكلن مصر ، وفيه تكمن أهم عوامل النمو والإنتاج إذا أحسن إستخدامها وإستغلالها ، وقد شهد المجتمع الريفى تغيرات واسعة مع بداية ثورة يوليو 1952 وحتى وقتنا الحالى، ولعل من آخر هذه التغيرات هو التحول إلى سياسة التحرر الإقتصادى ، وكانت أول مراحل تطبيقه فى قطاع الزراعة ، والذى إرتبط بها حدوث تغيرات واسعة المجال فى أبنيته الإجتماعية ونظمه وهياكل التوزيع السكانى والطبقى فيه ، وعلى هذا تعتبر المكانات الإجتماعية للريفيين أحد التوزيعات التى أصابها التغيير . وقد استهدف البحث تحديد مستويات المكانة الإجتماعية للريفيين بكل من محافظتى المنوفية وسوهاج ، وتحديد معنوية الفروق بين درجات المكانة الإجتماعية للريفيين البحوثين بكل من النطاقين الجغرافيين المحليين ( محافظة سوهاج ممثلة للوجه القبلى ، والمنوفية ممثلة للوجه البحرى) ، وتحديد معنوية العلاقة بين المكانة الإجتماعية للريفيين المبحوثين والمتغيرات المستقلة المدروسة ، وتحديد الإسهام النسبى للمتغيرات المستقلة المدروسة فى تفسير التباين الكلى بين الريفيين من حيث مكاناتهم الإجتماعية . وقد أجرى هذا البحث بمحافظتى المنوفية وسوهاج ، وقد تم إختيارهما بطريقة عشوائية لتمثل محافظة المنوفية الوجه البحرى ، ومحافظة سوهاج ممثلة للوجه القبلى ، وتم إختيار مركز واحد عشوائى من كل محافظة ، كما إختيرت قريتين عشوائياً من كل مركز فكانتا قريتى طه شبرا ، كفر أشليم بمركز قويسنا بمحافظة المنوفية ، وقريتى نجوع بندار ، والبربا بمركز جرجا بمحافظة سوهاج . وقد إختير 100 مبحوثاً من الريفيين بكل قرية بطريقة عشوائية ، وبذلك بلغ حجم عينة الدراسة 400 مبحوثاً بواقع 200 مبحوثاً بكل محافظة . وتم جمع البيانات اللازمة للدراسة من خلال إستمارة إستبيان تم تصميمها وإعدادها لهذا الغرض . وتلخصت أهم النتائج فى الآتى : - إتضح وجود فروق معنوية بين مستويات المكانة الإجتماعية بين محافظتى المنوفية وسوهاج عند مستوى 0.01 . - إتضح وجود علاقة معنوية بين المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظة المنوفية ومتغيرات : الإنفتاح الجغرافى ، والمشاركة الرسمية ، والمشاركة فى المشروعات التنموية ، والقيادية ، وعدد أفراد الأسرة . - إتضح وجود علاقة معنوية بين المكانة الإجتماعية للريفيين بمحافظة سوهاج ومتغيرات : الإنفتاح الجغرافى ، والإنفتاح الثقافى ، والإتصال بوكلاء التغيير ، والمشاركة الرسمية ، والمشاركة فى